رواية عدنان الفصل الثامن عشر بقلم فريده الحلواني
روايه عدنان البارات الثامن عشر بقلم فريده الحلواني
كانت الشاشه تعرض صوره حنان وهي تلصق اذنها في الباب في محاوله منها لسماع اي شىء مما يحدث في الداخل و حينما لم تجد الا الصمت التفت ذاهبه الي شقتها وهي تقول : شكلهم نامو و لايه ولا تكونش البت فطست منيه ماهو شديد عليها هههههه احسن يكش اسمع خبرك يا بعيده لجل ما ارتاح
اخذت تدعي و تسب في البتول حتي اختفت خلف بابها الذي اغلقته بقوه في محاوله لاخراج غيظها
نظرت مريم بزهول و قالت : واااه واااه كنها جنت ولايه
عدنان بضحك : عرفتي ليه بجي عيملت عازل كنت متوكد انها طول ماني معاكي اهنيه مهاتشيلش ودانها من عالباب خصوصي ان مفيش حدي بيطلع الدور ديه
و طبعا لو سمعت صوتنا هتحاول تعمل اي حاجه لجل ما تجطع علينا خلو*تنا ديه اول هام تاني هام انها هتحاول تجلدك و تخليني اعمل وياها كيف ما سمعت وهي بالاساس زي ما جولتلك بارده بس هتبجي غيره و خلاص مش عشان رايداني
انتفضت بتوله و تحولت لقطه شرسه حينما وقفت عا*ريه امامه و وضعت يدها علي خصرها ناسيه عر"يها فالغيره اعمتها فصرخت به قائله : وانت ناوي تعمل وياها الي عيميلته وياي داني من جبل الجواز واني واكله حالي و بفكر كيف هتحمل انك هتلمس واحده غيري بس كنت بصبر نفسي و اجول انها بارده يعني مهيحصولش بينكم كتير لكن تجولي انها تجلدني اموت فيها والله
كانت تتكلم بعصبيه من فرط غيرتها مما جعل ثد*يها يتحرك مع كل نفسا لاهث تاخذه
نظر لهاا بش*هوه و جوع و انتفض وحشه مطالبا بها
فما كان منه الا ان لبي طلبه بصدر رحب
قام من مجلسه فاصبح امامها مد يده ساحبا اياها من نهد*يها حتي اجلسها فوق الاريكه ثم استقام بوقفته و قال : اجعدي اهنيه دجيجه و راجعلك
ثم اتجه نحو المرحاض تحت نظراتها المغتاظه من عدم رده عليها و اخذت تتوعده بداخلها
غاب عنها عدت دقائق استغرقهم في ملأ حوض الاستحمام بماء دافيء و اضاف اليه زيوتا عطريه برائحه الفراوله المحببه لها تساعد علي الاسترخاء و فك اي عضله اصابها التشنج
رجع لها و حينما كاد يقترب منها وجدها تنتفض بغضب لذيذ وهي تقول : بعد عني اياك تجربلي
تحركت من امامه ولكنه منعها بامساك. رسخها نفضته منه و قالت : مش جولتلك بعد
اقترب منها خطوه رجعت هي علي اثرها خطوتان وهي تطالبه بالابتعاد حتي التصق ظهرها بالحائط التي لا تعرف من اين ظهر خلفها
وصل قبالتها و الصق جسده العا*ري بها ثم قرب وجهه لوجهها حتي تلامست الش*فاه دون تقبيل واخذ يح*تك بجسدها بهدوء مثير ثم قال بهمس مغوي : رايداني ابعد عنيكي يا حبيبي
تاهت هي في بحر عيناه ولكن حاولت التما*سك امام هجو*مه الضا*ري علي مشا*عرها العذ*راء فقالت بتلجلج : ...ااااا....ا...ايوه اني مضا*يجه دلوك
حرك انفه علي ثا*ئر وجه*ها ثم مال براسه و الت*قم ش*حمه اذنها ببطيء مث*ير و همس لها : اهون علي جلبك تبعدي عني
صمتت وهي تحاول الا تتاثر بما يفعله بها
ابتعد و كوب وجهها بيديه حتي تنظر له و قال : بتغيري علي يا جلب عدنان
حاولت الابتعاد و لكنه احكم عليها بجسده
هو متفهم لغيرتها و صغر سنها لم يغضب او يعاتبها انها اختلقت شجارا معه في اول سويعات يقضوها سويا و لكنه سيصبر حتي يفهمها و يعلمها متي تناقش و متي يحق لها الغضب و الاهم تتعلم انه مهما حدث بينهم لا مجال للبعد تغضب و تثور و تعاتب ولكن داخل احضانه وهو يعرف جيدا كيف يراضيها
مال قليلا حاملا اياها وهي تتحرك بين زراعاه رافضه قربه منها فقال : اهدي يا جلبي اني مهجربش منيكي غير برضاكي دلوكيت هندخل نتحمم سوي انا مليت البانيو بمايه دافيه عشان جسمك يفك و متتعبيش
استكانت بين زراعاه وهي تلوم نفسها علي ما فعلت فبرغم انه لم يسمح ابدا ان يحدثه اي شخص بهذه الطريقه الا انها تفاجأت بصبره عليها و طول باله معها
وصل بها امام حوض الاستحمام ثم انزلها برفق و دخلا سويا دون حديث
جلس داخل الماء و فرق بين سا*قيه لتجلس بينهما و حينما فعلت لف زراعاه حول خصرها و ارجع راسه للوراء في جلسه مسترخيه دون ان يتفوه بحرف و ترك لها الوقت حتي تعتاد علي وضعهم وايضا ليترك لها مساحه لمراجعه نفسها حينما رأها تفرك يديها ببعض فعلم انها ندمت علي ما حدث فهو يحفظها عن ظهر قلب
بعد وقت ليس بكثير مالت بجسدها للوراء مستنده علي جسده ووضعت يدها فوق يده الملتفه حولها وبدات تملس عليهم بنعومه ثم هتفت باسمه في خجل : عدنان
اعتدل للامام و ضمها اكثر و قال : جلب عدنان و روحه
مريم : متزعلش مني اني مجصديش بس الغيره عمت عيني اني عشجاك و الي بيعشج بيبجي اناني عاوز حبيبه ليه وحده اني خابره انه مش بيدك بس غصب عني
لثم رقب*تها ببطيء و بدا يملس علي حلم*تها وهو يقول : اني فرحان بغيرتك علي معنا*تها انك عشجاني صوح بس يا حبيبي عايزك تعرفي حاجه ان مهما تعملي عمري ماجدر ازعل منيكي مهتهونيش علي جلبي وجت ما تزعلي عاتبيني اتخانجي معاي خدي حجك مني كيف ما بدك بس وانتي فحضني واني هعرف كيف اراضيكي مش عايز اسمع كلمه بعد عني دي تاني لانك لو تجدري عالبعد اني مجدرش عليه واصل اذا كت مصدجت بجيتي وياي يبجي ايه في الدنيا يسوي بعدك
ردت بحب وهي تلصق جسدها به اكثر : متصدجنيش اني مجدرش ابعد اني كماني كنت بجول اكده و من جواتي بدعي انك متبعدش
عدنان : خلاص يا جلبي ولا يهمك احني لسه جدامنا وجت هتعرفي فيه كيف تتعاملي وياي و هنجرب من بعض اكتر لحدت ما نبجو روح واحده في جسدين العشره والايام هتخليكي تعرفي كيف تحافظي علي بيتك و جوزك لما تحتويه وجت غضبه بانك مترديش عليه لو شايفه انه متعصب و تختاري الوجت الي تجلعي عليه فيه والاهم من ديه كلياته انك تعوديه يحكيلك كل حاجه بتحصل وياه و تخليه يوثج فيكي لحد ما يبجي سره كله معاكي
قبلها و اكمل : وحده وحده متستعجليش المهم دلوك جسمك فك شوي ولا حاسه بتعب
مريم لاااه كويسه متجلجش يا حبيبي و روحي و راجلي و كل حاجه ليا
عدنان : ياااااابوي لو كلتك دلوك متزعليش
ردت بدلال و هي تلصق مؤخ*رتها بع*ضوه عن قصد : واني حوشتك يكش تجطعني جطيع مهجولش لاااه
عدنان : الجطه هتبجي مره جامحه ولايه
اطلقت ضحكه سافره مثل الراقصات لا تعرف كيف خرجت منها فقام بقرص حلم*تها بق*وه فصرخت و فرقت بين سا*قيها في دعوه منها ان يداعب انو*ثتها التي اهتا*جت من لم*ساته الفا*جره
مد يده داخلها يد*اعب بزر*ها مع فرك الح*لمه بق*وه مؤ*لمه فتا*وهت بالم مم*تع هو يحاول ان يخلط المت*عه بالالم حتي تعتاد علي اسلوبه المؤ*لم الي حد ما
ضمت سا*قيها تحبس يده حينما وضع اصب*عين داخل فت*حتها و اخذ يد*خلهم و يخر*جهم بسرعه عض رقب*تها ف ااااااااااه
اتوجعتي....يا...جلبي ....سالها من بين عض*اته و لها*ثه
اي.....ايوه ....بس...ع..عاجبني جوي
ولسه...قرص بزر*ها ااااالااااااه
الوجع جاي....يا حبيبي
سحب يده و ازاح جسدها للامام قليلا حتي يتيح لر*جولته الفرصه للدخول بين فلقتي مؤخ*رتها ف اااااااه لالالا
هكذا صرخت بمتعه وهو لا يرحم نهد*يها من اعتاصرهم
فسالها عاجبك.......ردت بتاوه ....ااااه ...جوي
اخذت تتحرك بعشوائيه وتحتك بجسده القوي الذي يثيرها
وهو يوزع عضا*ته و مصا*ته علي طول عنق*ها و كت*فيها اما يده كانت تفر*ك نهد*يها بق*وه امس*كها فجاه و رفع*ها ثم اخرج نصف جسده من الماء جالسا علي حافه المختص تاركا سا*قيه داخل الماء اجلسها علي ركب*تيها داخلها ثم امسك شعرها مجبرا اياها علي الانحناء لتم*تص قض*يبه امرا اياها ...مص*يه....لاول...بعدين...عضيه....اااااخ.فعلت ما امرها باست*متاع بعد ان بدات تعتاد عليه وهي سانده بكفيها فوق ركبتيه مال عليها حتي امسك مؤخ*رتها بيده يضغط عليهم ثم ادخل اصا*بعه بين فلق*تيها يع*بث بهم فو*ق فتحت شر*جها مما اثار جنو*نها فذادت سر*عتها وهي تدخل رجو*لته و تخرجها من فم*ها جاعله اسنانها الصغير تحتك * بها
ذاد من عبثه وحينما مد يده داخل انو*ثتها علم انها اتت شهو*تها و لكنها تريد المزيد وهو اكثر من مرحب
سحبها من شعرها وامرها ان تمسك نهد*يها بعد ان وضع رجو*لته بينهما وامرها بالضغط عليهم بيدها حتي يتيح ليداه العبث بباقي جسدها
ااااخ...انت...جبتيهم....عايزه....تاني....قرص حل*متها فصر*خت موافقه اياه......واني هكيفك...دلوك...اوقفها ثم ادارها فاصبحت مؤخ*رتها مقابله لو*جهه مال عل*يها موزعا م*صاته القو*يه مع يده التي تعتصر بزرها تاره و يدخل اص*بعيه في فت*حتها تاره اخري والجميله تت*لوي حتي اقتربت ان تق*زف للمره الثانيه ولكنها تحتاجه بداخلها ...ااااه....خ..خلاص ...مجدراش...عيز*اك دلوك
ااااخ ...لاااه ...لسه شوي
لفها لتصبح انو*ثتها داخل ف*مه في اقل من ثا*نيه وهو يلع*قها بل*سانه تاره وتاره اخري يفر*ق سا*قيها و يدخل ر*اسه اس*فلها حتي يدخل لسا*نه بفت*حتها وهي تضغط بفخ*ذيها علي راسه حتي قام بقر*صهم
ابتعد و حملها بنفاذ صبر وخرج بها متجها الي الفراش الذي حينما وصل اليه القاها بق*وه علي حا"فته و استند برك*بتيه قبا*لتها رافعا سا*قيها للاعلي مفر*قا اياهم حتي ظهرت انو*ثتها بالكامل امامه و دون سابق انزار ولج* بها دافعا رجو*لته دا*خلها بق*وه صر*خت و تل*وت و تا"وهت وهو لا يرحمها من سرعه حر*كته داخلها مما جعل صوت ار"تطام اجسادهم يعلو في الغرفه ظل ممسكا بسا*قها مثبتهم للاعلي و هو يحرك اسف*له جيئا و ذها*بنا وكلما صر*خت ذاد من قوه دفعه وهو يوصفها بالفاظا بز*يئه استغربت في البدايه ولكن اعجبها الامر حينما رات هي*جانه علي*ها وهو ين*طقها
صف*عها علي مؤخ*رتها فجاه بقوه وهو يقول بهياج
...صرخي.....باسمي.....ع....اااااا...عدنااااااا....ااااه...عدناااااان
كلما تاوهت صف*عها و ذاد ولوجه بها حتي اتت بما*ءها الساخن وهو بدا*خلها فض*غط علي فخ*ذها بق*وه مؤ*لمه حتي تصر*خ لتج*عله يد*فع دا*خلها به*ياج حتي خر*جت منه زمجره مصا*حبه لتدفق ماءه بدا*خلها كالح*مم
انزل سا*قها علي مهل حتي لا تؤ*لمها اكثر و مدد جسده بجانبها ساحبا اياها حتي تستلقي بكامل جسدها فو*قه
بعد ان ارتاحت انفاسهم اللاهثه ملس علي شعرها بحنان وسالها بتانيب ضمير : تعبتك صوح
هزت راسها علامه الرفض
فاكمل : لاااه اني حاسس بيكي مكنش المفروض اعمل معاكي اكده من اول يوم كت صبرت عليكي أشوي
حينما شعرت بحزن صوته وهو يانب حاله من اجلها ما كان منها الا ان ترمي بخجلها بعيدا و ترفع نفسها عنه قليلا ليقابل وجهها وجه ثم بدات بالعبث بيد*ها فوق صد*ره الع*ضلي و قض*مت ش*فتاها الس/فلي باثاره ثم نظرت داخل عينيه بشبق وقالت بهمس : طب لو جولتلك اني لسا*تني عيزاك و مشب/عتش هت*جول علي ايه
انبهر بما قالته وفعلته و ما كان منه الا ان الت/قم ش*فتيها بق*بله ما/جنه و ظل ياخذها مرارا و تكرارا حتي اشرقت عليهم شمس الصباح مطالبه اياهم ان يرحما جسديهما و ينامو قليلا ليرتاحو
حينما ارادت ان ترتدي قميصا لتنام فيه بجانبه رفض رفضا قاطعا امرا اياها ان تظل عا*ريه طالما هو معها و حينما سألته ماذا ستفعل بكل ما لديها من ملابس رد قائلا : دول عشان تلبسيهم جبل ماجي تستجبليني بيهم انما طول ماحنا سوي ما رايدش حاجه تفصل بيناتنا حتي لو الخلجات
وما كان منها الا ان تنفز امره الممتع بالنسبه لها و بمجرد ما اندست بين زراعيه ذهبت في ثبات عميق من كثره ارهاقها ابتسم بحلاوه علي قطته التي كانت بين يداه تريد ان تثبت له انها اصبحت انثي و قادره علي تحمل قوته و رغب*ته الش*هوانيه بها و الاكثر جمالا انها ايضا ش*غوفه به و دائما ما تريد المذيد و هذا للحق اعجبه كثيرا
صبرا صغيرتي ساجعلك تدمنيني حتي اذا غبت عنكي بكيت اشتياقا لي
بعد ان نام قرير القلب و العين لا يعرف كم استغرق من الوقت و لكن لا يهم في الاساس يتمني ان يتوقف الزمن عليه في هذه اللحظه وهو يشعر بحبيبته و بتوله بين يديه عا*ريه تماما يت*متع بل*مس كل جزءء فيها دون قيود
دون ان يهتم بفتح عيناه اخذ يع*بث بي*ده علي ج*سدها
تململت الجميله و اعقبت تململها بانه ماجنه اثر لمسه لانو*ثتها وما هي الا. لحظات و وجد شبقها يقطر عسلا فوق اصا*بعه
اما رجو*لته فكانت تعرف طريقها بين فلقتي مؤخرتها التي تثير جنونه ولولا انه حرام لكان ولج داخلها حتي يجعلها تنزف دما و لكن لا باس ساد*اعبها بوح*شي الثا*ئر و هناك اماكن اخري ادخلك بها
هكذا حدث نفسه وهو يضغط عليها من الخلف و اصا*بعه داخل فت*حتها اما كت*فيها فقد تحو*لت الي لوحه فنيه من صنيع ش*فتاه و اسنانه
همست بدلال اقاد ناره ...عدناااان
جلبه و عجله الي طار ...من ...جمالك ...يا مليحه رد عليها بلهاث اثر رغب*ته القو*يه في التها*مها لو كان بيده لظل يضا*جعها لاخر نفس يخرج منه
امالها حتي اصبحت تنام علي بط*نها ثم ازاح الغ*طاء الساتر لاجسا*مهم بنفاذ صبر مع اعتد*اله و ميله عليها مغرقا ظهر*ها بقب*لاته و م*صاته حتي وصل الي مؤخ*رتها التي نظر اليها بجوع و الجميله انا*تها و تاو*هاتها لا ترحمه
امسكها بيدها يفرق بين فلق*تيها ف.....اااااااه
معلهش استحملي....ط.###...هتجنني ...اخذ يعبث برج*ولته فوق فت*حه شر*جها و يده ممسكه بها بق*وه تعت*صرها و ....اااااااه. ...ااااا....لاااااا
هكذا صرخت من مت*عتها المؤ*لمه و رجو*لته تطالبه بالمزيذ لولا تحكمه بها علي قدر استطاعته اخذ يحك بفت*حتها بق*وه حتي احمرت مع اد*خال اصب*عيه في فت*حت انو*ثتها التي اغرقت بما*ئها و تطا*لب بالمزيد
ااانتي....حلوه جوي جسمك جنني ...عايز افضل سا*يبه جو*اتك
ااااه ....ووو اني كماني ....
ارحميييييني
ابدل اصا*بعه بق*ضيبه الذي اختر*قها بق*وه شغو*فه تدل علي رغب*ته الجامحه بها
القي بجسده فوق ظهر*ها و لف زراعاه حولها حتي يستطيع الامساك بنهد*يها وحي*نما طالهم لم ير*حمهم اخذ يتحرك بسرعه و قو*ه بدا*خلها مع فرك حلما*تها و اعت*صار ثد*يها اما فمه فكان له عملا اخر عند كت*فيها اللذان اخذا النصيب الاكبر من عض*اته المؤ*لمه باثاره
تزا*من تاو*هها مع ارتطامه بها هذه الاصوات جع*لته مثار الي ابعد حد فكاد ان يصل برج*ولته الي احشا*ئها و القطه الشر*هه تطالب بالمزيد دون الالت*فات للالم القابع اسف*لها
ظل هكذا فتره لا بأس بها و حينما شعر بارت*عاشتها قر*صها بق*وه ف ااااااااااااااه ...لااااه...متجي*بيش دلو*ك عايز نجيبهم ....سوي ....دفع بها بق*وه و هي*اج حتي ياتي بخلا*صه معها ..... وقد كان قز*ف هو و تا*وهت هي مع نزول ما*ئها
اخذا يلهثان معا و هم علي نفس وضعهم
ثم لث*مها بخفه في جانب عن*قها و قال باسما : صبا*حيه مباركه يا جلب العدنان
هي بغنج : يباركلي فيك يا راجلي
تضخم قلبه من ردها الذي ارضاه كثيرا و قال بوقاحه : را*جلك لسه سايبه جو*اتك ولما سمع حديتك ديه هيو*جف تاني و معرفش ه*جدر اطلعو مني*كي ميتا
ضحكت بدلال و قالت بهمس مغوي : و حد جالك اني رايداك تط*لعه هو عاجبني اكده جوو*وووي
امتص جلدها و سال : انتي بجد مبسوطه بالي بيحصول بيناتنا برغم اني حاسس اني بوجعك ولا بتجولي اكده لجل ما تريحيني و تبينيلي انك كبيره و فاهمه الي بريده منيكي و متجبلاه
ردت عليه بحكمه لا تناسب سنها : اني مش هجولك اني عشجاك و لا احلف اني حبيت الي حوصل بيناتنا و مش عارفه الشهوه و الرغبه دي كلياتها جاتني منين مش عارفه ولا عايزه اشبع منيك ولو اعرف اعبر بالكلام عن الي جواتي كت جولتلك عالي عايزاك تعمله وياي بس يمكن مع الوجت اجولك من غير خشي بس هسالك سؤال بما انك عيرفت حريم كتير اكيد عنديك خبره اذا كانت الي نايمه تحت منيك بتمثل ولا لا و كماني اكيد بتعرف اذا كانت مبسوطه بالي حاصل بيناتكم ولا لاه يبجي من الطبيعي انك حسيت بيه و بشوجي ليك لاااه و ذيد علي كلت ديه انك مربيني و خابرني زين يمكن اكتر من نفسي
عدنان اني اه صغيره بس عجلي كبير و الست بطبيعتها بيبجي مخلوج جواتها الرغبه و الجلع بالفطره
اجولك علي سر
قبلها و قال : جولي
بعد ما لمستني اول مره كنت مستغربه الي حوصل جوي برغم اني مفيش بت في زماني ديه مهتعرفش الي بيحصول بين الراجل والست
بس المعرفه شىء و اني اعيشوه و اجربه حاجه تانيه خالص وجتها حسيت اني تايهه او طايره في السما لدرجه اني مكنتش مركزه فالي حوصل جوي غير اني كل الي رايداه انك تطفي النار الي جواتي و الغليان الي حسيته تحت مني اسفه يعني
قبلها بقوه بابتسامه حلوه فاكملت : تاني يوم كنت بفكر في. كل الي عيملته معاي لجيت روحي هيجت لوحدي و حسيت بهدومي اتبلت تحت مني من غير ماعمل حاجه
مسكت التليفون و فضلت اكتر من اربع ساعات ابحث في النت علي اساليب العلاجه بين الراجل و الست و ايه الي بيحصول للجسم وجتها
عرفت كل حاجه عن العلاجه الجنسيه وايه الي بيرضي الزوج و ايه الي بيريح الست
و عرفت وجتها لما غرجت حالي اني شهوتي شديده و من بعد ما دوجتك مهعرفش ابعد ولا اتحكم في حالي
و ان الي مجوي الرغبه بيناتنا هو العشج الي جواتنا
برغم ان الي عيملناه حرام بس كل انسان وليه غلطاته المهم نكفر عنها والحمد لله ربنا جمعنا فالحلال
اني مخزيناش اني بجولك كلت ديه عارف ليه
قبلها و همهم فاكملت : لانك بتعرفني من نظره عيني و كماني اني اخده عهد علي نفسي جدام ربنا اني مخبيش عليك حاجه واصل مهما كانت لان مفيش حد فالدنيا دي كلياتها هيخاف عليا و لا يحبني جدك بعدين لو انا رايده اعرف حاجه من دي مهخجلش اني اجعد جصاد اي وحده و اسالها و هخجل من جوزي الي عريت جلبي ليه جبل ما اعري جسمي مش عجل الصراحه
و اديني اهه جولتلك كل حاجه و كماني بطلب منيك انك تعلمني كيف ابجي مره صوح اريحك و ابسطك و ابجي كيف مانت بتتمني لاني عشجاك و مريداش اجصر معاك في اي حاجه و اتمني انك متشوفش غيري اكده رديت عليك ولا لساتك جلجان
رد بوله و مشاعر متضخمه : كفيتي و وفيتي يا جلب عدنان و.......
قطع حديثه جرس الباب الذي يرن دون انقطاع ف........
ماذا سيفعل يا تري
سنري
متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام
والواتساب
للانضمام لجروب الواتساب
(اضغط هنا)
يمكنك للانضمام لقناه التليجرام
1/ ( اضغط هنا)
و للانضمام علي جروب الفيس بوك
1/ ( انضمام )
👆👆👆👆
📚 لقراءه الفصل الثاني من هنا ♡♡♡ الفصل التاسع عشر
✍️ لقراءه عدنان كامل اضغط هنا👇
انتظرووووووووووني
بقلمي. / فريده